تطل ذكرى مولد النبي الكريم على البشرية وهي في مواجهة حربين شديدتين، حرب على الطبيعة وحرب على الفطرة.
ولكي تخرج البشرية منتصرة من تلك الحربين حافظة لطبيعة الكائنات وفطرة الإنسان فهي بحاجة شديدة إلى الارتشاف من إكسير الرحمة النبوية الذي يذكرنا به المولد النبوي كل عام.
أتقدم بالتبريك للأمة المحمدية والعائلة الإنسانية جميعا بمناسبة مولد النبي الكريم عليه وعلى آله وصحبه أفضل الصلاة والسلام.
أ.د.محمد غورماز
#المولد_النبوي
#دمحمد_غورماز_بالعربية
#معهد_التفكر_الإسلامي
ابحث
أضف تعليقاً